الثلاثاء، ٣١ يوليو ٢٠٠٧

بعد اما اخد ع قفاه جاى يتشطر علينا

ايه يا عم
ده حتى لسه القلم اللى انت اخدته لسه معلم ع قفاك
و لسه وزرارء الخارجيه العرب عمالين يعيطوا لبلغاريا ع شان يحبسوا الممرضات
و الله حاجه غريبه
مهما كانوا عندك و فى بلدك و كان ممكن تعدمهم ايه اللى خلاك تفرج عنهم و تطلعهم براءه و يروحوا بلغاريا و طبعا المنطقى انهم يتم الافراج عنهم لانك مش قدرت تعمل معاهم حاجه و هما لا من مواطنينك و لا حاجه اما بئه اللى هما بيمسلوهم و اللى هما حكومتهم يعملوا معاهم ايه انا من رأى يدوهم و ساهم الشجاعه لانهم قدروا يذلوا الليبين و قدروا يحقنوا 400 طفل بالايدز و كمان الحكومه الليبيه سابتهم
و بعد كل ده رايح يموت مصرى غلبان بيجرى على لقمه عيشه
و الخبر كما يلى
قامت خفر السواحل الليبيه باطلاق النار ع مركل صيد مصريه مما ادى لوفاة احد الصيادين
و طبعا حكومتنا المبجله مش عملت حاجه
و لا هتعمل و هيطلعوا الراجل هو اللى غلطان
و بالرغم ان المثل بتاع مقدرش ع الحمار قدر ع البردعه مش ينفع يطبق هنا
لان مصر ممكن تمحوهم بس للاسف حكومتنا شايفه ان عددنا كبير فيقولوا مش مشكطله اما واحد او اتنين او 1000 يموتوا
يا قذافى انا كامصرى و كلنا كامصريين عوزين حق الراجل اللى موتوه رجلتك
مدام حكومتنا ساكته
و شكرا